قد يبدو العلاج الوظيفي وكأنه يشتمل على إيجاد وظيفة أو تطوير مهارات العمل ولكنه يتعامل في الواقع مع:
ويُعتبر كل ما سبق ضروري لتطوير استقلاليتهم في اللعب والمهارات الأكاديمية وأنشطة الحياة اليومية. كما يستخدم المعالجون تقنيات وإجراءات قد تبدو مثل اللعب، إلا أنها في الواقع مصممة لاستهداف مناطق التأخير والصعوبة.